هل يعقل أن تلهم فتاة في السابعة عشر من عمرها حركات التحرر العالمية؟ هل لفتاة في هذا العمر أن تخوض حربًا على جميع الجبهات التعبوية والقتالية واللوجستية؟ إنها ليبا راديتش، الفتاة الريفية الشيوعية التي خلدت اسمها في حرب تعددت الانتصارات فيها والهزائم، لكن الأقدار عادت وأنصفتها وكرمتها بعد موتها بحكاية فريدة أرويها لكم بصوتي، في “حكايات الحرب”.